عندك مشكلة ؟؟؟ مشكلتك بدون حل ؟؟ مشكلة كبيرة واقع فيها ؟؟؟
مشاكل ... مشكلة .... مشكلني تعددك الكلمات والسبب واحد
ماذا لو أخبرتك أن بإمكانك أن تحل أزمتك بثانية واحدة؟
نعم وبكل بساطة
اتكل على الله وتابع قراءت هذه السطور
أن تنتهي همومك وأحزانك وقلقك وأرقك، ونكدك وغضبك، وسخطك على الحياة والناس من حولك، أن ينتهي كل ذلك بلحظة واحدة..؟! إن التفكير بشكل مختلف لبضع لحظات يجعلك تصل إلى ذلك..!
يغرق الكثيرون منا في بحر الهموم والتفكير في حل أزماته، إن كانت لديك مشكلة في شركتك أو وظيفتك وتحاول حلها، إن كانت خطة مبيعاتك في متجرك أو مؤسستك لا تلاقي نجاحاً، إن كانت مهنتك لا تدر عليك أرباحاً وتجعلك تقع أسير الديون، إن كان بيتك لا يناسبك بسبب الإزعاج أو الضيق أو الهواء، إن كان أصدقاؤك/ عملاؤك لا يفهمونك ولا يرتاحون لقراراتك..
فماذا تفعل؟!
إنك حتماً ستلجأ لاستخدام كل الوسائل المتاحة، والتفكير على كافة الأصعدة، وبذل كل الجهود والأسباب للخروج من المأزق أو الأزمة، والكل يفعل ذلك!
ولكن أحداً لا يفعل الحل الأخير لهذه القضايا مجتمعة، وهو نسيانها والبدء بالتفكير بشيء جديد..!
نعم وبكل بساطة ... فقط انساها وحاول ان تعتبرها وكأنها غير موجودة
يمكنك دائماً إذا تعقدت أمورك أن تنتهي منها وتبدأ بشيء جديد، لأنه لا يوجد حل لكل شيء، بعض الأمور حقاً لا يوجد لها حل، وقد تكون أنت قد وصلت إلى هذه النتيجة بعد بذلك كل الأسباب، ولكنك لا تقتنع بها، وتضيع الوقت الكثير في محاولة إيجاد حل، ثم تستسلم في النهاية للأحزان تقتلها أو تقتلك، وتغلق عليك أبواب الفشل واليأس والإحباط..
هكذا، وبكل بساطة قل بجرأة: إنه ليس لها حل، إذا لنبدأ بفعل شيء آخر، أو تغيير نوع التجارة، أو الاتجاه لوظيفة أخرى، أو البحث عن عمل آخر، أو تغيير المنزل أو الأصدقاء/ العملاء..
يمكنك التفكير بأشياء أخرى كثيرة بدل حصر ذهنك في حل مشاكل عقيمة وصرف الوقت الثمين عليها.
وكن متيقن من إن بعض الأمور ليس لها حل فعلاً..!
مشاكل ... مشكلة .... مشكلني تعددك الكلمات والسبب واحد
ماذا لو أخبرتك أن بإمكانك أن تحل أزمتك بثانية واحدة؟
نعم وبكل بساطة
اتكل على الله وتابع قراءت هذه السطور
أن تنتهي همومك وأحزانك وقلقك وأرقك، ونكدك وغضبك، وسخطك على الحياة والناس من حولك، أن ينتهي كل ذلك بلحظة واحدة..؟! إن التفكير بشكل مختلف لبضع لحظات يجعلك تصل إلى ذلك..!
يغرق الكثيرون منا في بحر الهموم والتفكير في حل أزماته، إن كانت لديك مشكلة في شركتك أو وظيفتك وتحاول حلها، إن كانت خطة مبيعاتك في متجرك أو مؤسستك لا تلاقي نجاحاً، إن كانت مهنتك لا تدر عليك أرباحاً وتجعلك تقع أسير الديون، إن كان بيتك لا يناسبك بسبب الإزعاج أو الضيق أو الهواء، إن كان أصدقاؤك/ عملاؤك لا يفهمونك ولا يرتاحون لقراراتك..
فماذا تفعل؟!
إنك حتماً ستلجأ لاستخدام كل الوسائل المتاحة، والتفكير على كافة الأصعدة، وبذل كل الجهود والأسباب للخروج من المأزق أو الأزمة، والكل يفعل ذلك!
ولكن أحداً لا يفعل الحل الأخير لهذه القضايا مجتمعة، وهو نسيانها والبدء بالتفكير بشيء جديد..!
نعم وبكل بساطة ... فقط انساها وحاول ان تعتبرها وكأنها غير موجودة
يمكنك دائماً إذا تعقدت أمورك أن تنتهي منها وتبدأ بشيء جديد، لأنه لا يوجد حل لكل شيء، بعض الأمور حقاً لا يوجد لها حل، وقد تكون أنت قد وصلت إلى هذه النتيجة بعد بذلك كل الأسباب، ولكنك لا تقتنع بها، وتضيع الوقت الكثير في محاولة إيجاد حل، ثم تستسلم في النهاية للأحزان تقتلها أو تقتلك، وتغلق عليك أبواب الفشل واليأس والإحباط..
هكذا، وبكل بساطة قل بجرأة: إنه ليس لها حل، إذا لنبدأ بفعل شيء آخر، أو تغيير نوع التجارة، أو الاتجاه لوظيفة أخرى، أو البحث عن عمل آخر، أو تغيير المنزل أو الأصدقاء/ العملاء..
يمكنك التفكير بأشياء أخرى كثيرة بدل حصر ذهنك في حل مشاكل عقيمة وصرف الوقت الثمين عليها.
وكن متيقن من إن بعض الأمور ليس لها حل فعلاً..!